مقالات وأبحاث

المقالات و الآراء تعبر عن رأي أصحابها و لا تعبر عن رأي الموقع

عرض 1 - 10 من 49 نتيجة
  • 2025 أكتوبر 11مقالات وآراء
    لماذا وافق نتنياهو على وقف الحرب مرغما؟

    حتى قبيل الإعلان عن اتفاق “شرم الشيخ”، بوساطة مصرية، قطرية، تركية، كانت إسرائيل تراهن على أن العالم سيسامح وينسى. بيد أن التقارير الغربية تواترت على أن عزلة إسرائيل لم تعد نظرية على حد تعبير politico.

  • 2025 أكتوبر 12مقالات وآراء
    الرنتاوي: "الطوفان" يدخل عامه الثالث وسط تحولات سياسية واستراتيجي

    قال مدير مركز القدس للدراسات السياسية (مستقل مقره عمّان)، عريب الرنتاوي، إن عملية "طوفان الأقصى" تدخل عامها الثالث كأشرس حروب العصر وأكثرها وحشية، في وقتٍ ما تزال فيه تداعياتها السياسية والإنسانية "تجوب الآفاق" وتحدث ارتدادات زلزالية تجاوزت حدود المنطقة.

  • 2025 أكتوبر 13مقالات وآراء
    لماذا غابت الفيديوهات التي توثق ما يجري في الأقصى؟

    مع دخول المسجد الأقصى المبارك في موسم الاقتحامات الأطول والأعتى خلال العام، والذي بدأ برأس السنة العبرية، مرورا بيوم الغفران وانتهاء بالموسم الأخطر، وهو عيد العُرش (المظال)، كان لا بد من بسط قضية التغطية الإعلامية لما يجري في المسجد على طاولة البحث والدراسة.

  • 2025 أكتوبر 14مقالات وآراء
    ماذا تخبرنا الساعات الأولى لوقف إطلاق النار عن غزة؟

    يعدّ دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ حدثا مفصليا في المنطقة والعالم، ويمكن قراءته من عدة زوايا، أهمها واقع قطاع غزة وسكانه في المشهد الحالي ومستقبلا، وفق التصريحات والتطورات المتسارعة منذ إعلان الخطة ثم وقف إطلاق النار.

  • 2025 أكتوبر 15مقالات وآراء
    ما بعد الإبادة: كيف حوّلت واشنطن دم الغزيين إلى وثيقة تطبيع؟

    جاء ترامب أخيرا إلى المنطقة للتأكيد على نفاذ خطته لوقف الحرب على غزّة، الخطّة التي نُفّذت المرحلة الأولى منها منقوصة، فـ”إسرائيل” ليست في صدد وقف الحرب بالمعنى الشامل، هي في صدد تحويل الحرب إلى أشكال أخرى، تلك التي يعرفها فلسطينيو الضفة الغربية، ويعرفها اليوم اللبنانيون، ولا سيما أهل الجنوب منهم، الأكثر دفعا للثمن إلى جانب الفلسطينيين في مواجهة الشرّ “الإسرائيلي”، وللمفارقة، تعرفها مناطق في سوريا بالرغم من كون “إسرائيل” بادأت السوريين العدوان دون ردّ منهم. فقد قتلت اليوم الثلاثاء (14 تشرين الأول/ أكتوبر) خمسة فلسطينيين في غزّة بدعوى اجتيازهم الخطّ الأصفر (خطّ جديد ابتكرته خطّة ترامب)، وهي دعاوى للعدوان سوف تنوّع عليها في الأيام والشهور القادمة.

  • 2025 أكتوبر 17مقالات وآراء
    المسجد الأقصى في مهداف ساسة الاحتلال..

    من الواضح أن أذرع الاحتلال تمضي قدمًا لحسم هوية المسجد الأقصى، والسعي إلى تحقيق قفزات في العدوان على المسجد، في سياق تحويل الوجود اليهودي في المسجد، من وجودٍ مؤقت إلى وجودٍ دائم، وقد شهد المسجد بالتزامن مع موسم الأعياد العبرية، وعيد “العُرش” على وجه الخصوص، جملةً من الاعتداءات، من بينها المشاركة السياسية في الاقتحامات، والتي وصلت إلى 21 اقتحامًا في الأشهر الماضية من عام 2025، وقد وثقت المقاطع المصورة أداء أعضاء “الكنيست” ووزراء في حكومة الاحتلال للطقوس اليهوديّة العلنية في ساحات المسجد الشرقية، وقد أعلن بن غفير خلال واحدٍ من هذه الاقتحامات “الانتصار” في الأقصى بحسب زعمه. ونسلط الضوء في هذا المقال على مشاركة السياسيين الإسرائيليين في اقتحامات الأقصى، ودورهم في التحريض ضده، وأبرز هذه المحطات في عام 2025.

  • 2025 أكتوبر 18مقالات وآراء
    تحديات الشعب الفلسطيني ما بعد وقف العدوان على غزة

    أفضت السنتان الماضيتان وما تخلّلهما من أحداث جسام على صعيد القضية الفلسطينية ببعدها الوطني وكذلك امتداداته الإقليمية والدولية، إلى جملة تحديات صعبة، بعضها مفصلي، وهي في ذات الوقت متداخلة، ولعلنا نشير إلى أن العديد منها ليس وليد المرحلة الماضية تحديدا، ولكنها تعاظمت وفرضت نفسها على المشهد، وبعضها له أثر إيجابي بالبعد التحرري، واستعادة الحقوق الثابتة، والأخرى سلبية ومناحيها في العديد من جوانبها خطيرة، وتصنف بأنها وجودية.

  • 2025 أكتوبر 19مقالات وآراء
    لماذا سلاح المقاومة خط أحمر؟

    يحاول البعض تلطيف فكرة "نزع سلاح المقاومة"، وتقديمها كمصلحة وطنية في هذه المرحلة، على أساس أنه لا يمكن وقف العدوان الإسرائيلي ووقف نزيف الدم الفلسطيني إلا إذا سلّمت حماس وقوى المقاومة أسلحتها. وبغض النظر عن النوايا، فإن حماس وقوى المقاومة لا تملك ترف اختيار بدائل تخدم المصالح العليا للشعب الفلسطيني؛ لأن طبيعة المشروع الصهيوني وأداءه على الأرض، جعل المقاومة المسلحة خيارا وحيدا مهما كان مكلفا. وذلك، ببساطة لأن :

  • 2025 أكتوبر 20مقالات وآراء
    تحدّيات لا بد من مواجهتها

    لا يمكن وصف الوثيقة التي طرحها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنها “خطة سلام”، إذ تفتقد مقومات ما يمكن تسميتها “الخطّة”، وهي، في أحسن الأحوال، إعلان مبادئ عامة. وهي ثانياً لم تتضمّن عناصر إرساء “سلام”. إذ لم تشر من قريب أو بعيد إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، الذي يعتبر الاحتلال الأطول في التاريخ الحديث، ولا لحقوق اللاجئين التي أقرّتها قرارات الأمم المتحدة، بل اعتبرت تنفيذها في حينه شرطاً للاعتراف بإسرائيل. ولم تتضمّن “خطّة ترامب” إقراراً صريحاً غير مشروط بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، الذي استبدلته بمسارٍ غير مضمون، مشروط ومحفوف بالإملاءات، يذكّرنا بمسار ما بعد أوسلو الذي طال 32 عاماً ولم يحقّق سوى تعميق الاحتلال والاستيطان ونظام الأبارتهايد العنصري.

  • 2025 أكتوبر 21مقالات وآراء
    دروس "طوفان الأقصى": القوة الإسرائيلية ليست قدَراً

    لم تكن عملية «طوفان الأقصى» مجرّد معركة عابرة في جدول زمني للصراع؛ بل مثّلت حدثاً غيّر مسار الحضور السياسي والرمزي للقضية الفلسطينية، وأطلق ديناميات تركت تداعياتها على مجمل الساحات الإسرائيلية والفلسطينية والإقليمية والعالمية. فبعد عقود من الجهود الممنهجة لدفع هذه القضيّة إلى هامش الانشغال الإقليمي والدولي، واحتوائها ضمن منطق «الأمر الواقع»، أظهرت عملية السابع من أكتوبر أن تلك المخطّطات لم تكن سوى قشرة هشّة أمام نَفَس تحرّري يجمع بين الإرادة والتخطيط. وهكذا، تحوّلت فلسطين من قضيّة يُفترض أنها قابلة للإدارة، إلى محور جذب وصراع يلاحق قرارات العواصم الكبرى.

عرض 1 - 10 من 49 نتيجة