بين يدي المحكمة المقررة الإثنين 2-8-2021 س 11:00 صباحاً

لقضية الشيخ جراح: .. مقال طويل لكن أحسبه مهماً لكل المعنيين بالقضية في هذه المرحلة:

لم كل هذا الغرام بصهيون؟؟؟ الدكتور صالح نصيرات

من أعجب العجائب أن يُغرم الخصم بخصمه، و بعدو لايزال محتلا للأرض، وقاتلا للرجال والنساء و الأطفال بشكل يومي، ومهيمنا على المنطقة دون اكتراث أو لامبالاة. ومع ذلك تجد أحداثا متجددة تجعل من الصعب على المرء تفسيرها موضوعيا. فالقول بأن كل من يغرم بصهيون صادق في هذا الغرام مجاف للحقيقة، والقول أيضا بأن كل من وقع في حب الصهاينة مجبر على ذلك مناف للواقع.

خلاصة محكمة الشيخ جراح اليوم: مساومة تحت النار .. أ. زياد ابحيص

خلال جلسة المحكمة الصهيونية "العليا" اليوم حاول القضاة الصهاينة مساومةَ أهل الحي على الآتي:

الإسلاميون : ماذا يخبىء لهم المستقبل؟

من البدهي أن ينشغل كثيرون بالحالة الإسلامية في البلاد العربية تحديدا بالإضافة إلى دول إسلامية أخرى يُنظر إليها على أنها قد تكون محضنا أو مكانا آمنا للإسلاميين كتركيا وماليزيا وباكستان . فالحالة الإسلامية اليوم لا تبشر بخير كثير. إذ أن الربيع العربي الذي ينكره قوم فيرون فيه تهديدا “للدولة” القطرية” وللأنظمة الحاكمة، في حين أن آخرين يرونه الحل الوحيد لقيام دولة المواطنة الحقيقية التي يشارك فيها المواطنون في الحكم دون خوف أو وجل، قد يستمر وبطرق وآليات مختلفة ولكن بوتيرة أقل اندفاعا من السابق..

ستتلاشى الحُدودُ الشَّمطاءُ ..

ستصْفرُّ الدفاترُ التي حفِظَتِ الخَرائطَ .. سيستقيمُ المَيلُ .. وتُنفَخُ الرُّوحُ في رَمادِ المَدائنِ .. لتغدوَ الخرائطُ .. خريطةً واحدةً تغنِّي للقدسِ

أنا شيخُ المسافةِ .. للشاعر الفلسطيني أشرف حشيش

‏أنا شيخُ المسافةِ في أزقةِ عمرِها بالدمعِ أكتحلُ

عام هجري مبارك .. الشاعر الفلسطيني أشرف حشيش

قدّمتُ للعامِ الجديدِ مطالباً فعساهُ يَصدُقُني وينظرُ فيها

في ظلال آية

قال تعالى: "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ"

الحلقة الرابعة من سلسلة الأدب الفلسطيني المقاوم د. رمضان عمر

قصيدتنا أجل سنعود مثلت قصيدة قصيدة "سنعود" التي أوردها الكرمي في ديوانه "المشرد" (1953) انموذجا مبكراً لشعر العودة ، ومنها: ويسألني الرفاق ألا لقاء وهل من عودة بعد الغياب .. أجل ستعود آلاف الضحايا ضحايا الظلم تقرع كل باب

في ظلال آية

قال تعالى: "يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَٰنِ وَفْدًا. وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرْدًا".