منذ عشية #رمضان تشن سلطات الاحتلال حربها على #باب_العامود من جديد باعتباره مساحة إعلان سيادتها على القدس:
١- في الليلة الأولى من رمضان نصبت شرطة الاحتلال حواجز عرضية لتقييد مساحة الجلوس والحركة.
٢- في الليلة الثانية لرمضان نصبت مركز شرطة متنقل قرب باب العامود.
٣- صباح اليوم الثاني لرمضان نصبت شرطة الاحتلال كشافات جديدة فوق غرفها المحصنة التي استحدثتها في ٢٠١٧ في محيط باب العامود.
٤- عصر اليوم الثاني لرمضان اقتحم وزير خارجية الاحتلال يائير لابيد محيط باب العامود مستعرضاً وسط حماية مشددة.
٥- أعلنت شرطة الاحتلال اليوم نشر لواء كامل من ستة كتائب يضم ثلاثة آلاف شرطي في محيط البلدة القديمة، شكلته بشكل مؤقت لقمع القدس وشبابها في رمضان.
باختصار... لقد باتت معركة باب العامود معركة وجود، لقد باتت حداً فاصلاً بين أن نكون في #القدس أو لا نكون.