جيش الاحتلال يضرب فلسطينيًّا حتى الموت في بلدة الرام
القدس- وكالة سند للأنباء
استشهد فلسطيني، صباح الأربعاء، إثر اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي عليه ضربًا، في بلدة الرام شمال القدس المحتلة.
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، أن طواقمه في رام الله تسلمت شهيدًا (57 عامًا) تعرض للاعتداء بالضرب على رأسه، من معبر قلنديا، وتم نقله إلى المستشفى.
وأفادت مصادر محلية بأن الشهيد هو سليم راجي حسن أبو عيشة، من بلدة الزبابدة شمال جنين، وارتقى بعد اعتداء جيش الاحتلال عليه بالضرب، قرب الجدار الإسرائيلي الفاصل في بلدة الرام.
لم تعرف تفاصيل الحادثة، لكن عمالا فلسطينيين يتعرضون بشكل شبه يومي، للقتل أو الإصابة أو الاعتقال على يد جيش الاحتلال، خلال محاولتهم الوصول لأعمالهم في الداخل الفلسطيني المحتل.
ووفق معطيات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، فقد تعطل منذ أكتوبر 2023 عشرات آلاف العمال الفلسطينيين، وبات نحو 510 آلاف منهم، عاطلين عن العمل.
وتشير المعطيات إلى خسائر تُقدّر بـ 9 مليار دولار منذ بداية الحرب، نتيجة منع العمال من العودة إلى أماكن عملهم.
وتفيد معطيات الاتحاد باستشهاد 42 فلسطينيا واعتقال أكثر من 32 ألفا آخرين داخل أماكن العمل أو خلال محاولتهم البحث عن عمل.
القدس- وكالة سند للأنباء
استشهد فلسطيني، صباح الأربعاء، إثر اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي عليه ضربًا، في بلدة الرام شمال القدس المحتلة.
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، أن طواقمه في رام الله تسلمت شهيدًا (57 عامًا) تعرض للاعتداء بالضرب على رأسه، من معبر قلنديا، وتم نقله إلى المستشفى.
وأفادت مصادر محلية بأن الشهيد هو سليم راجي حسن أبو عيشة، من بلدة الزبابدة شمال جنين، وارتقى بعد اعتداء جيش الاحتلال عليه بالضرب، قرب الجدار الإسرائيلي الفاصل في بلدة الرام.
لم تعرف تفاصيل الحادثة، لكن عمالا فلسطينيين يتعرضون بشكل شبه يومي، للقتل أو الإصابة أو الاعتقال على يد جيش الاحتلال، خلال محاولتهم الوصول لأعمالهم في الداخل الفلسطيني المحتل.
ووفق معطيات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، فقد تعطل منذ أكتوبر 2023 عشرات آلاف العمال الفلسطينيين، وبات نحو 510 آلاف منهم، عاطلين عن العمل.
وتشير المعطيات إلى خسائر تُقدّر بـ 9 مليار دولار منذ بداية الحرب، نتيجة منع العمال من العودة إلى أماكن عملهم.
وتفيد معطيات الاتحاد باستشهاد 42 فلسطينيا واعتقال أكثر من 32 ألفا آخرين داخل أماكن العمل أو خلال محاولتهم البحث عن عمل.