مسيرات تجوب مدن الضفة الغربية إسنادًا لغزة وتنديدًا بسياسة التجويع والإبادة
مدينة القدس
شهدت مدن الضفة الغربية مسيرات جماهيرية حاشدة، شارك فيها الآلاف من الفلسطينيين إسنادًا لصمود أهالي قطاع غزة، ورفضًا لسياسة التجويع الممنهجة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار عدوانه على القطاع.
ففي مدينة رام الله، احتشد المئات وسط المدينة، وانطلقت المسيرة باتجاه ميدان المنارة، حيث علت الهتافات: “يا غزتنا عزتنا”، “بالروح بالدم نفديك يا غزة”، “من رام الله لغزة، شعب واحد ما بينه هزة”، ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، وصورًا لضحايا المجازر، ولافتات تطالب بفتح المعابر ووقف سياسة التجويع التي تُستخدم كسلاح ضد السكان.
وفي مدينة جنين، خرجت مسيرة حاشدة وجابت شوارع المدينة، وسط هتافات تمجد المقاومة وتدين الصمت العربي والدولي، ورفع المشاركون شعارات تطالب بتصعيد المقاومة في الضفة الغربية، مؤكدين أن الاحتلال لا يفهم سوى لغة القوة، وأن غزة تقاتل نيابة عن الأمة كلها.
وفي مدينة نابلس، احتشد المئات وسط المدينة استجابة لدعوات شبابية وشعبية، ورفع المحتجون لافتات كتب عليها: “التجويع لن يكسر إرادة غزة”، “أنقذوا غزة من الموت البطيء”، “الحرية لغزة”، و”العار للصامتين”، ورددوا هتافات مؤيدة لكتائب القسام، وأخرى غاضبة ضد الاحتلال وقادته.
وتأتي هذه التحركات الشعبية استجابة لدعوات أطلقتها فعاليات شعبية ونشطاء، نصرةً لأهل غزة الذين يواجهون عدوانًا متواصلًا وحصارًا خانقًا، ورفضًا لسياسة التجويع الممنهجة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
مدينة القدس
شهدت مدن الضفة الغربية مسيرات جماهيرية حاشدة، شارك فيها الآلاف من الفلسطينيين إسنادًا لصمود أهالي قطاع غزة، ورفضًا لسياسة التجويع الممنهجة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار عدوانه على القطاع.
ففي مدينة رام الله، احتشد المئات وسط المدينة، وانطلقت المسيرة باتجاه ميدان المنارة، حيث علت الهتافات: “يا غزتنا عزتنا”، “بالروح بالدم نفديك يا غزة”، “من رام الله لغزة، شعب واحد ما بينه هزة”، ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، وصورًا لضحايا المجازر، ولافتات تطالب بفتح المعابر ووقف سياسة التجويع التي تُستخدم كسلاح ضد السكان.
وفي مدينة جنين، خرجت مسيرة حاشدة وجابت شوارع المدينة، وسط هتافات تمجد المقاومة وتدين الصمت العربي والدولي، ورفع المشاركون شعارات تطالب بتصعيد المقاومة في الضفة الغربية، مؤكدين أن الاحتلال لا يفهم سوى لغة القوة، وأن غزة تقاتل نيابة عن الأمة كلها.
وفي مدينة نابلس، احتشد المئات وسط المدينة استجابة لدعوات شبابية وشعبية، ورفع المحتجون لافتات كتب عليها: “التجويع لن يكسر إرادة غزة”، “أنقذوا غزة من الموت البطيء”، “الحرية لغزة”، و”العار للصامتين”، ورددوا هتافات مؤيدة لكتائب القسام، وأخرى غاضبة ضد الاحتلال وقادته.
وتأتي هذه التحركات الشعبية استجابة لدعوات أطلقتها فعاليات شعبية ونشطاء، نصرةً لأهل غزة الذين يواجهون عدوانًا متواصلًا وحصارًا خانقًا، ورفضًا لسياسة التجويع الممنهجة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.
