وسط هذه الهجمة الشرسة على المقدّسات والمقدسيين:
قاضي محكمة الصلح الإسرائيلية يستجيب لطلب بلدية الاحتلال وسلطة الطبيعة ويسمح باستئناف أعمال التجريف في أرض مقبرة اليوسفية، وتحويل قطعة الأرض إلى حديقة عامة من أجل ضمان منع المسلمين من استحداث قبور جديدة فيها، متجاهلاً وجود عشرات القبور فيها بما في ذلك صرح الشهداء الأردنيين والعرب في نكبة ١٩٦٧، ومتجاهلاً حرمة المقابر ومشاعر المسلمين اتجاه ذلك.
المحامي المقدسي: حمزة قطينة
قاضي محكمة الصلح الإسرائيلية يستجيب لطلب بلدية الاحتلال وسلطة الطبيعة ويسمح باستئناف أعمال التجريف في أرض مقبرة اليوسفية، وتحويل قطعة الأرض إلى حديقة عامة من أجل ضمان منع المسلمين من استحداث قبور جديدة فيها، متجاهلاً وجود عشرات القبور فيها بما في ذلك صرح الشهداء الأردنيين والعرب في نكبة ١٩٦٧، ومتجاهلاً حرمة المقابر ومشاعر المسلمين اتجاه ذلك.
المحامي المقدسي: حمزة قطينة