معلومات تنشر لأول مرة حول ياسر أبو شباب
محمد شحادة
ياسر أبو شباب، زعيم الحرب الإسرائيلي في غزة، هو مجرم يبلغ من العمر 30 عامًا، وكان مسجونًا حتى 7 أكتوبر بتهمة حيازة كميات كبيرة من المخدرات، وفقًا لما علمته من عدة مصادر.
وأضافت المصادر أن أبو شباب وسّع نشاطه من رفح إلى خانيونس، حيث يقيم حاليًا في فيلا تعود لياسر أبو جرجون، محاطًا بـ 40 إلى 50 مسلحًا، بالقرب من الحدود مع إسرائيل.
ويُدير عملياته بمساعدة اثنين من مساعديه الأساسيين: غسان ديهاني وصدام زكّار، اللذين يقابلان الأشخاص نيابة عنه ويقومان بتجنيد أعضاء جدد في عصابته، التي باتت تضم نحو 300 مسلح.
وتنفذ العصابة حاليًا خمسة أنشطة رئيسية
1. نهب المساعدات الأممية تحت حماية جيش الاحتلال، وتخزينها في مستودعات، ثم بيع جزء منها في السوق السوداء.
2. تنفيذ مهام استطلاع لصالح جيش الاحتلال.
3. تأمين المساعدات المخصصة لما يُعرف بـ”صندوق غزة الإنساني” (GHF)، وهو مجموعة تعمل كوكلاء للاحتلال.
4. إنشاء معسكرات اعتقال شرق رفح لصالح جيش الاحتلال، واستخدام الطعام المنهوب لاستدراج الناس إليها.
5. تشكيل قوة “أمنية” وهمية تديرها إسرائيل في المناطق التي هجّرت سكانها، لاستخدامها كميليشيا موالية ضد حماس.
وتُدير عصابة ياسر صفحتين على فيسبوك تحاول من خلالهما إعادة تقديم نفسها كـ”قوة وطنية”. وقد أخبر عدد من الصحفيين في وسائل إعلام دولية الكاتب بأن المستوى العالي من اللغة الإنجليزية المستخدمة في المنشورات لا يمكن أن يصدر إلا من غرفة عمليات تابعة للجيش الإسرائيلي.
محمد شحادة
ياسر أبو شباب، زعيم الحرب الإسرائيلي في غزة، هو مجرم يبلغ من العمر 30 عامًا، وكان مسجونًا حتى 7 أكتوبر بتهمة حيازة كميات كبيرة من المخدرات، وفقًا لما علمته من عدة مصادر.
وأضافت المصادر أن أبو شباب وسّع نشاطه من رفح إلى خانيونس، حيث يقيم حاليًا في فيلا تعود لياسر أبو جرجون، محاطًا بـ 40 إلى 50 مسلحًا، بالقرب من الحدود مع إسرائيل.
ويُدير عملياته بمساعدة اثنين من مساعديه الأساسيين: غسان ديهاني وصدام زكّار، اللذين يقابلان الأشخاص نيابة عنه ويقومان بتجنيد أعضاء جدد في عصابته، التي باتت تضم نحو 300 مسلح.
وتنفذ العصابة حاليًا خمسة أنشطة رئيسية
1. نهب المساعدات الأممية تحت حماية جيش الاحتلال، وتخزينها في مستودعات، ثم بيع جزء منها في السوق السوداء.
2. تنفيذ مهام استطلاع لصالح جيش الاحتلال.
3. تأمين المساعدات المخصصة لما يُعرف بـ”صندوق غزة الإنساني” (GHF)، وهو مجموعة تعمل كوكلاء للاحتلال.
4. إنشاء معسكرات اعتقال شرق رفح لصالح جيش الاحتلال، واستخدام الطعام المنهوب لاستدراج الناس إليها.
5. تشكيل قوة “أمنية” وهمية تديرها إسرائيل في المناطق التي هجّرت سكانها، لاستخدامها كميليشيا موالية ضد حماس.
وتُدير عصابة ياسر صفحتين على فيسبوك تحاول من خلالهما إعادة تقديم نفسها كـ”قوة وطنية”. وقد أخبر عدد من الصحفيين في وسائل إعلام دولية الكاتب بأن المستوى العالي من اللغة الإنجليزية المستخدمة في المنشورات لا يمكن أن يصدر إلا من غرفة عمليات تابعة للجيش الإسرائيلي.
