احتفاء شعبي كويتي بعملية "بئر السبع" الفدائية
الكويت - قدس برس
احتفى كويتيون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعملية بئر السبع (جنوب فلسطين المحتلة عام 1948) الفدائية، والتي نفذها الشاب محمد أبو القيعان (34 عامًا)، أمس الثلاثاء، وأسفرت عن مقتل وإصابة عدد من المستوطنين.
ورصدت "قدس برس" العديد من التغريدات عبر "توتير"، التي أشادت بالعملية ومنفذها، وعدتها حقا مشروعا في وجه الانتهاكات الإسرائيلية اليومية.
وقال عضو "رابطة علماء الخليج" يوسف السند: "لله درك بطل بئرالسبع، قتل أربعة مستوطنين بسلاحه الأبيض (..) الصهاينة حولك مدججون بأنواع العتاد والسلاح والحماية يتقافزون كالنعاج الخائفات من السبع في الليلة المظلمة الشاتية".
وأضاف "هذا حقكم المشروع لا ينازعكم فيه أحد حتى يخرجوا من كل فلسطين، أذلة صاغرين مرغَمين خائفين هاربين من حيث أتوا".
وأكد الكاتب عبدالعزيز الفضلي أن "طريق التحرير بتقديم التضحيات والإثخان بالعدو لا بالمفاوضات والاستسلام ووهم التطبيع!".
وكتب أستاذ التاريخ بجامعة الكويت عايد الجريد قائلاً، "شجاعة الشهيد محمد أبو القيعان درسٌ كبير للمتخاذلين مع قضية الأمة الإسلامية".
فيما وصف المستشار الشرعي سالم عيد، الشهيد محمد أبو القيعان، بـ "البطل والشجاع، الذي مزق بسلاحه الأبيض كل أوهام التطبيع مع الصهاينة المحتلين".
وختم بقوله، "لا أمان للصهاينة في فلسطين المسلمة".
والثلاثاء؛ قُتل أربعة إسرائيليين، وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، في عملية طعن بمدينة بئر السبع، نفذها الأسير المحرر محمد غالب أبو القيعان، من سكان بلدة حورة في النقب المحتل عام 1948.
الكويت - قدس برس
احتفى كويتيون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعملية بئر السبع (جنوب فلسطين المحتلة عام 1948) الفدائية، والتي نفذها الشاب محمد أبو القيعان (34 عامًا)، أمس الثلاثاء، وأسفرت عن مقتل وإصابة عدد من المستوطنين.
ورصدت "قدس برس" العديد من التغريدات عبر "توتير"، التي أشادت بالعملية ومنفذها، وعدتها حقا مشروعا في وجه الانتهاكات الإسرائيلية اليومية.
وقال عضو "رابطة علماء الخليج" يوسف السند: "لله درك بطل بئرالسبع، قتل أربعة مستوطنين بسلاحه الأبيض (..) الصهاينة حولك مدججون بأنواع العتاد والسلاح والحماية يتقافزون كالنعاج الخائفات من السبع في الليلة المظلمة الشاتية".
وأضاف "هذا حقكم المشروع لا ينازعكم فيه أحد حتى يخرجوا من كل فلسطين، أذلة صاغرين مرغَمين خائفين هاربين من حيث أتوا".
وأكد الكاتب عبدالعزيز الفضلي أن "طريق التحرير بتقديم التضحيات والإثخان بالعدو لا بالمفاوضات والاستسلام ووهم التطبيع!".
وكتب أستاذ التاريخ بجامعة الكويت عايد الجريد قائلاً، "شجاعة الشهيد محمد أبو القيعان درسٌ كبير للمتخاذلين مع قضية الأمة الإسلامية".
فيما وصف المستشار الشرعي سالم عيد، الشهيد محمد أبو القيعان، بـ "البطل والشجاع، الذي مزق بسلاحه الأبيض كل أوهام التطبيع مع الصهاينة المحتلين".
وختم بقوله، "لا أمان للصهاينة في فلسطين المسلمة".
والثلاثاء؛ قُتل أربعة إسرائيليين، وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، في عملية طعن بمدينة بئر السبع، نفذها الأسير المحرر محمد غالب أبو القيعان، من سكان بلدة حورة في النقب المحتل عام 1948.
