الاحتلال يجدد قرار منع المرابطة خديجة خويص من التواصل مع عدة أشخاص لمدة 6 أشهر
المركز الفلسطيني للإعلام
جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الاثنين، قرارها القاضي بمنع المرابطة المقدسية خديجة خويص من التواصل مع 8 أشخاص لمدة ستة أشهر، وذلك عقب استدعائها للتحقيق صباح اليوم في غرف رقم (4) بمركز تحقيق المسكوبية في القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن سلطات الاحتلال سلّمت خويص قرار التجديد بعد تحقيق مطوّل.
ويأتي ذلك ضمن سياسة الملاحقة والتضييق المستمرة بحق المرابطين والمرابطات في المسجد الأقصى، بهدف إبعادهم عن محيط المسجد وتقييد نشاطهم الديني والاجتماعي.
وتُعدّ خديجة خويص من أبرز المرابطات المقدسيات اللواتي يتعرضن للاعتقال والإبعاد المتكرر عن المسجد الأقصى، في إطار محاولات الاحتلال فرض سيطرته الكاملة على المسجد ومنع أي نشاط يعزز الوجود الفلسطيني فيه.
جدير بالذكر أنّ القرار الذي أصدرته النيابة العامة العسكرية في جيش الاحتلال، وبتوقيع من “قائد الجبهة الداخلية” في شهر أغسطس 2024 كان ينص على منع خويص من التواصل تماما ولمدة 6 أشهر، مع 8 شخصيات بينها الشيخان رائد صلاح وكمال الخطيب، والمبعدان عن الأقصى نظام أبورموز وأبوبكر الشيمي، ورفيقاتها في الاعتقال والإبعاد هنادي الحلواني وعايدة الصيداوي وخديجة ونفيسة خويص.
المركز الفلسطيني للإعلام
جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الاثنين، قرارها القاضي بمنع المرابطة المقدسية خديجة خويص من التواصل مع 8 أشخاص لمدة ستة أشهر، وذلك عقب استدعائها للتحقيق صباح اليوم في غرف رقم (4) بمركز تحقيق المسكوبية في القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن سلطات الاحتلال سلّمت خويص قرار التجديد بعد تحقيق مطوّل.
ويأتي ذلك ضمن سياسة الملاحقة والتضييق المستمرة بحق المرابطين والمرابطات في المسجد الأقصى، بهدف إبعادهم عن محيط المسجد وتقييد نشاطهم الديني والاجتماعي.
وتُعدّ خديجة خويص من أبرز المرابطات المقدسيات اللواتي يتعرضن للاعتقال والإبعاد المتكرر عن المسجد الأقصى، في إطار محاولات الاحتلال فرض سيطرته الكاملة على المسجد ومنع أي نشاط يعزز الوجود الفلسطيني فيه.
جدير بالذكر أنّ القرار الذي أصدرته النيابة العامة العسكرية في جيش الاحتلال، وبتوقيع من “قائد الجبهة الداخلية” في شهر أغسطس 2024 كان ينص على منع خويص من التواصل تماما ولمدة 6 أشهر، مع 8 شخصيات بينها الشيخان رائد صلاح وكمال الخطيب، والمبعدان عن الأقصى نظام أبورموز وأبوبكر الشيمي، ورفيقاتها في الاعتقال والإبعاد هنادي الحلواني وعايدة الصيداوي وخديجة ونفيسة خويص.
