849 مستوطنًا يقتحمون الأقصى خلال أسبوع و498 انتهاكًا في القدس خلال نوفمبر
المركز الفلسطيني للإعلام
أعلن مركز معلومات فلسطين “معطى” أن 849 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى المبارك خلال الأسبوع الماضي، وذلك تحت حماية ومرافقة قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وسجّل المركز، في إحصائية نشرها السبت، واطّلع عليها المركز الفلسطيني للإعلام، وقوع 498 انتهاكًا ارتكبتها قوات الاحتلال والمستوطنون في مدينة القدس المحتلة خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2025، أسفرت عن ارتقاء أربعة شهداء وإصابة 41 آخرين.
وأوضح أن المدينة المقدسة شهدت 54 اعتداء نفذه المستوطنون ضمن أنشطة استيطانية مختلفة، إلى جانب 64 حالة اعتقال واحتجاز، و83 عملية اقتحام.
كما وثّق المركز تنفيذ 45 عملية هدم لمنازل فلسطينية وتدمير ممتلكات، إضافة إلى ثماني عمليات مصادرة لممتلكات المواطنين.
وتجدّدت الدعوات الفلسطينية لمواصلة شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وتعزيز الرباط في ساحاته، في مسعى لإفشال المخططات التهويدية التي تستهدفه.
وشدّدت هذه الدعوات على ضرورة الحشد الواسع في باحات المسجد وأداء جميع الصلوات فيه، ورفض الخضوع لعراقيل الاحتلال وإجراءاته العسكرية.
في المقابل، تواصل “جماعات الهيكل المزعوم” حملات التحريض المكثفة لرفع أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، في محاولة للوصول إلى أرقام قياسية.
المركز الفلسطيني للإعلام
أعلن مركز معلومات فلسطين “معطى” أن 849 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى المبارك خلال الأسبوع الماضي، وذلك تحت حماية ومرافقة قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وسجّل المركز، في إحصائية نشرها السبت، واطّلع عليها المركز الفلسطيني للإعلام، وقوع 498 انتهاكًا ارتكبتها قوات الاحتلال والمستوطنون في مدينة القدس المحتلة خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2025، أسفرت عن ارتقاء أربعة شهداء وإصابة 41 آخرين.
وأوضح أن المدينة المقدسة شهدت 54 اعتداء نفذه المستوطنون ضمن أنشطة استيطانية مختلفة، إلى جانب 64 حالة اعتقال واحتجاز، و83 عملية اقتحام.
كما وثّق المركز تنفيذ 45 عملية هدم لمنازل فلسطينية وتدمير ممتلكات، إضافة إلى ثماني عمليات مصادرة لممتلكات المواطنين.
وتجدّدت الدعوات الفلسطينية لمواصلة شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وتعزيز الرباط في ساحاته، في مسعى لإفشال المخططات التهويدية التي تستهدفه.
وشدّدت هذه الدعوات على ضرورة الحشد الواسع في باحات المسجد وأداء جميع الصلوات فيه، ورفض الخضوع لعراقيل الاحتلال وإجراءاته العسكرية.
في المقابل، تواصل “جماعات الهيكل المزعوم” حملات التحريض المكثفة لرفع أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، في محاولة للوصول إلى أرقام قياسية.