أكثر من 4000 مستوطناً اقتحموا المسجد الأقصى
مدينة القدس
على مدار 3 أيام مما يسمى بـ "عيد العرش" العبري، اقتحم المسجد الأقصى المبارك أكثر من 4060 مستوطناً، وسط انتهاكات واسعة لحرمة المسجد، وطقوس توراتية واستفزازية.
وبحسب مصادر مقدسية، فإنّ 537 مستوطناً قذ اقتحموا الأقصى في اليوم الأول من "عيد العرش"، و1758 في اليوم الثاني، و1765 في اليوم الثالث.
ووثقت مقاطع مرئية نشرها المستوطنون مشاهد غير مسبوقة من الرقص والغناء والصلوات التلمودية العلنية، والانبطاح الجماعي داخل الأقصى، ورفع القرابين النباتية، داخل المسجد.
وتعمد المستوطنون أداء طقوسهم في كل منطقة مطلة على مسجد قبة الصخرة في انتهاك صارخ لحرمة المكان.
وجرت عمليات الاقتحام عبر أفواج كبيرة ومتتالية من المستوطنين يتجاوز عدد أفراد كل مجموعة منهم 150 مستوطناً، وانتشروا في مختلف أنحاء المسجد الأقصى، وأدوا طقوسهم بصوت مرتفع يعلو في أرجائه كافة
وفي المقابل، تُفرض قيود مشددة على دخول المصلين المسلمين، ويُمنع الشبان والنساء من الوصول إلى الأقصى، الذي بدا شبه فارغ إلا من كبار السن، تحت إجراءات تضييق أبرزها تحديد أماكن جلوسهم واحتجاز هوياتهم.
مدينة القدس
على مدار 3 أيام مما يسمى بـ "عيد العرش" العبري، اقتحم المسجد الأقصى المبارك أكثر من 4060 مستوطناً، وسط انتهاكات واسعة لحرمة المسجد، وطقوس توراتية واستفزازية.
وبحسب مصادر مقدسية، فإنّ 537 مستوطناً قذ اقتحموا الأقصى في اليوم الأول من "عيد العرش"، و1758 في اليوم الثاني، و1765 في اليوم الثالث.
ووثقت مقاطع مرئية نشرها المستوطنون مشاهد غير مسبوقة من الرقص والغناء والصلوات التلمودية العلنية، والانبطاح الجماعي داخل الأقصى، ورفع القرابين النباتية، داخل المسجد.
وتعمد المستوطنون أداء طقوسهم في كل منطقة مطلة على مسجد قبة الصخرة في انتهاك صارخ لحرمة المكان.
وجرت عمليات الاقتحام عبر أفواج كبيرة ومتتالية من المستوطنين يتجاوز عدد أفراد كل مجموعة منهم 150 مستوطناً، وانتشروا في مختلف أنحاء المسجد الأقصى، وأدوا طقوسهم بصوت مرتفع يعلو في أرجائه كافة
وفي المقابل، تُفرض قيود مشددة على دخول المصلين المسلمين، ويُمنع الشبان والنساء من الوصول إلى الأقصى، الذي بدا شبه فارغ إلا من كبار السن، تحت إجراءات تضييق أبرزها تحديد أماكن جلوسهم واحتجاز هوياتهم.