مؤسسات الأسرى: 29 أسيرة قي سجون الاحتلال
مدينة القدس
ارتفع عدد الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال إلى 29 أسيرة، وسط تزايد في حملات الاعتقال التي تستهدف النساء الفلسطينيات.
وأشارت مؤسسات الأسرى إلى أنّ غالبية الأسيرات جرى اعتقالهن على خلفية ما يُدعي بأنه “تحريض” عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو المشاركة في فعاليات وطنية، في سياسة تهدف إلى كتم الأصوات الفلسطينية وفرض الرقابة على حرية التعبير.
وتمارس آلة قهر الاحتلال فنونها القاتمة بحق الأسيرات الفلسطينيات، حيث الاعتداءات الممنهجة، والتنكيل الذي يُذيب البشر إلى أشباح؛ وتُحاك مأساة الأسيرات بأيدٍ تقطع أوصال الكرامة، وتُحوّل الجسد إلى أرضٍ بور.
وتضم سجون الاحتلال بين جنباتها زنازين تحتضن أرواحا اختطفتها ما تسمى بمصلحة السجون الصهيونية، عبر إجراءات قمعية وعقوبات انتقامية، وسياسة اعتقال تعسفية تهدف إلى كسر إرادتهن.
وتعيش الأسيرات تحت تضييق متواصل وظروف صعبة في ظل القمع والانتهاكات التي أصبحت جزء من حياتهن اليومية خلف القضبان. إضافة إلى ذلك؛ تمارس إدارة سجون الاحتلال سياسة التجويع المتعمد بحقهن.
وكشفت شهاداتُ أسيراتٍ فلسطينياتٍ أُفرج عنهن مؤخراً عن انتهاكاتٍ خطيرةٍ تعرضن لها خلال فترة اعتقالهن في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تتراوح بين التعذيب الجسدي والنفسي، والإهمال الطبي المتعمد، وظروف احتجازٍ لا إنسانية.
مدينة القدس
ارتفع عدد الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال إلى 29 أسيرة، وسط تزايد في حملات الاعتقال التي تستهدف النساء الفلسطينيات.
وأشارت مؤسسات الأسرى إلى أنّ غالبية الأسيرات جرى اعتقالهن على خلفية ما يُدعي بأنه “تحريض” عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو المشاركة في فعاليات وطنية، في سياسة تهدف إلى كتم الأصوات الفلسطينية وفرض الرقابة على حرية التعبير.
وتمارس آلة قهر الاحتلال فنونها القاتمة بحق الأسيرات الفلسطينيات، حيث الاعتداءات الممنهجة، والتنكيل الذي يُذيب البشر إلى أشباح؛ وتُحاك مأساة الأسيرات بأيدٍ تقطع أوصال الكرامة، وتُحوّل الجسد إلى أرضٍ بور.
وتضم سجون الاحتلال بين جنباتها زنازين تحتضن أرواحا اختطفتها ما تسمى بمصلحة السجون الصهيونية، عبر إجراءات قمعية وعقوبات انتقامية، وسياسة اعتقال تعسفية تهدف إلى كسر إرادتهن.
وتعيش الأسيرات تحت تضييق متواصل وظروف صعبة في ظل القمع والانتهاكات التي أصبحت جزء من حياتهن اليومية خلف القضبان. إضافة إلى ذلك؛ تمارس إدارة سجون الاحتلال سياسة التجويع المتعمد بحقهن.
وكشفت شهاداتُ أسيراتٍ فلسطينياتٍ أُفرج عنهن مؤخراً عن انتهاكاتٍ خطيرةٍ تعرضن لها خلال فترة اعتقالهن في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تتراوح بين التعذيب الجسدي والنفسي، والإهمال الطبي المتعمد، وظروف احتجازٍ لا إنسانية.