بشروطٍ مُقيّدة.. الاحتلال يُفرج عن شاب مقدسي من سلوان

أفرجت سلطات الاحتلال ليلة أمس الثلاثاء، عن شاب مقدسي من بلدة سلوان، شرط إبعاده عن منطقة باب العامود.

سلطات الاحتلال الإسرائيلي تجدد الإقامة الجبرية على الأسير ابو عصب

جددت سلطات الاحتلال،الإقامة الجبرية على الأسير المحرر يعقوب أبو عصب في مكان سكنه في حي الصوانة وسط القدس.

حمدونة: أسرى أمضوا أكثر من 40 رمضان في سجون الاحتلال

طالب مدير مركز الأسرى للدراسات الأسير المحرر رأفت حمدونة، اليوم السبت، المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالضغط على الاحتلال لتطبيق الاتفاقيات الدولية والقانون الدولي الإنساني

4400 عائلة فلسطينية تقضي رمضان بدون أبنائها

تحرم سجون الاحتلال أكثر من 4400 عائلة فلسطينية من قضاء شهر رمضان المبارك مع أبنائها الأسرى.

كيف يعيش الأسرى أجواء رمضان؟

مع ثبوت هلال شهر رمضان كل عام .. تتفتح جراح الأسرى من جديد، وتترك في كل زاوية بصمة ألم، حيث موائد السحور والإفطار والجمعات العائلية وصلة الأرحام في شهر الخير، تفتقد ابتساماتهم وظلهم.

الأسير المقدسي رائد أبو حمدية يدخل عامه الـ 26 في سجون الاحتلال

دخل الأسير المقدسي رائد صالح أبو حمدية، البالغ من العمر 49 عاماً، أمس الأحد، عامه الاعتقالي السادس والعشرين على التوالي داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.

عن رمضان داخل أسوار السجن.. أسيرات محررات يتحدثن عن تجاربهن

عند الحديث عن شهر رمضان المبارك داخل أسوار السجن، تبدو غصّة الأسيرات الفلسطينيات ثقيلة، لفقدانهن الأهل في حضرةِ وجبة سحور خفيفة، إفطار شهيّ، صلاة التراويح، أو توقًا لضحكات العائلة في ليال السمر الهانئة، لكنّ وبالرغم من تلك المنغّصات يحاولن صناعة الفرح قدر المستطاع وإيجاد السلوى في رفيقات الأسر.

4400 أسير فلسطيني تسرق سجون الاحتلال زهرة أعمارهم

يُحيي الفلسطينيون يوم الأسير الفلسطيني الذي يوافق 17 أبريل من كل عام عبر فعاليات تنطلق في أرجاء الوطن كافة، فلسطين والشتات، وفي عدد من دول العالم، لتسليط الضوء على هذا الملف.

كلمة الأديبة جهاد الرجبي في يوم الأسير الفلسطيني

لفتة تحريضية جـ.هادية تستحق التعميم على أبناء الأسيرات الذين يكبرون عاما كل يوم ... يا لها من عبارة تكشفين فيها عن مفتاح مخبوء " تدلين به أولاد الأسيرات على طريق أمهاتهم... تدلينهم على قضبان زنازنيهن" جهاد الرجبي رائدة لجيل التحرير د. عمر الجيوسي

في بطن الحوت.. نائل البرغوثي يقاوم العزلة والنسيان

جدرانٌ صامتة بسقفٍ ضيّق لا شمس وظِلّ، أبوابٌ مُحكمة الإغلاق، تمامًا كصندوقٍ مظلم مُلقى في بطن الحوت، يعيش فيه جسد بَشريّ منذ زمنٍ بعيد، عدّاد عمره يمر سريعًا، والأيام فيه متشابهة بلا فارق، بات شاهدًا على تغيرات المكان، والسجّانين، والمعتقلين أيضًا، فقدَ والديه وشقيقه، تبدلت أحوال عائلته وهو أسيرًا، ومع ذلك لازال التشبَّث بـ "الأمل"، محاولة أخيرة يُقاوم فيها بطل قصتنا، العزلة والنسيان وظُلم السجّان.